تشكيل لجنة المشاركة المجتمعية و التنمية البيئية
وتحديد المسؤليات والإختصاصات اللجنة
بكلية السياحة و الفنادق – جامعة 6 أكتوبر
تتكون اللائحة الداخلية للجنة من البنود التالية:
البند الأول :
يتم تعيين منسق و اعضاء لجنة المشاركة المجتمعية بلكلية بقرار من عميد الكلية ورئيس مجلس ادارة وحدة الجودة .
البند الثاني : الهيكل التنظيمي للجنة المشاركة المجتمعية بالكلية
يتكون الهيكل التنظيمي للجنة المشاركة المجتمعية كالآتي:
1. د./ ميرفت ماهر أمين - منسق اللجنة
2. د./ حسين السيد- منسق مساعد
3. أ./ روفائيل رزق – أمين اداري
4. أ./ عمرو جاويش- أمين فنى
5. أ./ نورا عادل – أمين فني مساعد
البند الثالث: الأهداف الاستراتيجية للجنة
رفع مستوى المشاركة المجتمعية للكلية بمايضمن تقديم خدمات متميزة نوعا وكيفا لكسب رضاء وثقة المستفيدين.
ترجع أهمية المشاركة المجتمعية إلى الآتي:
· تساهم المشاركة المجتمعية مساهمة إيجابية فى إنجاح البرامج التعليمية والاجتماعية.
· تساهم المشاركة المجتمعية فى إشباع الحاجات وحل المشكلات.
· تحقق التعاون والتكامل بين الوحدات المختلفة.
· توفر إحساس قوى بالانتماء.
· تساعد على تحقيق أهداف التعليم.
· تحقق الجودة فى الأداء.
· تنمى لدى الأفراد روح العطاء وحب العمل التطوعي.
أهداف المشاركة المجتمعية فى التعليم .
إن المشاركة المجتمعية ضرورة وهى ليست شعاراً تربوياً ولا شعاراً مجتمعياً، إنما شعار يجب أن يتحول إلى واقع ونحن هنا فى مصر على سبيل المثال رأينا أن المشاركة المجتمعية ضرورة قصوى فى هذه المرحلة لأنه لا يمكن أن يتحقق التعليم الجيد للجميع فى ظل الموارد الحالية أو الموارد الحكومية إلا بمشاركة مجتمعية حقيقية. مشاركة لا تكتفي فقط ولا تتمثل فقط فى المساهمة بالموارد ولكنها تتعدى ذلك إلى صياغة الفكر وتشكيل الثقافة المجتمعية التي يمكن أن تسمح بتحقيق التعليم للتميز. ويتمثل ذلك فيما يلى:
· تعليم الطلاب ليصبحوا قوة منتجة فى المجتمع.
· تحمل مسئولية مساعدة الكلية على تحسين جودة المنتج التعليمي.
· تفهم المجتمع للمشاكل والمعوقات التي يعانى منها التعليم وتقدير حجم الإنجازات والنجاحات.
· خلق شعور عام بأن الكلية تؤدى المهمة المنوط بها فى خدمة المجتمع ومن ثم تتوفر الرغبة فى الدفاع عن النظام الجامعي.
· ربط التعليم بسوق العمل والمجتمع.
· تحقيق التغيير المتجه نحو التنمية.
· مسايرة التقدم العالمي.
· تطبيق نظام الجودة الشاملة فى التعليم.
· تطوير النظرة إلى فلسفة التعليم على أنه إعداد الأفراد للحياة أكثر من مجرد إعداد للمرحلة الجامعية.
· دعم ومساندة الجهود الذاتية لمجالس الأمناء والطلاب والأساتذة والاتحادات الطلابية.
· إنماء روح التعاون داخل وخارج الجامعة مع الطلاب والأجهزة المختلفة المهتمة بالتعليم بما يحقق التكامل بين الكلية وغيرها من المؤسسات الأخرى.
· زيادة مشاركة المؤسسات الأهلية والأفراد فى عملية تطوير التعليم.
· إشتراك الطلاب فى علاقات المجتمع وشئونه والتعرف على قضاياه ومشكلاته.
· إبراز أهمية العمل الجماعي لدى أطراف المشاركة .
|